لبنان يحتفل بالذكرى الـ69 للإستقلال بعرض عسكري في جادة شفيق الوزان
Read this story in Englishبدأ العرض العسكري الذي ينظمه الجيش اللبناني للمناسبة، في جادة شفيق الوزان بمشاركة الرؤوساء الثلاثة ووفود رسمية وشعبية.
ويتميز عيد الاستقلال لهذا العام بالحملة الإعلانية التي بدأت بإطلاق شعار "جايبلي سلام" وهو عنوان أغنية للفنانة فيروز وألحان الأخوين الرحباني، كتحية سلام من اللبنانيين في الوطن ودول الانتشار، الى الجيش الذي يحمل معه السلام إلى اللبنانيين.
ويشارك هذا العام في هذه المناسبة المتفوقون في الجامعات اللبنانية الرسمية والخاصة.
وبعد انتهاء الإحتفال توجه الرؤساء الثلاثة الى قصر بعبدا حيث عقدوا خلوة قبل استقبال المهنئين بالعيد.
ويطل الأستقلال هذا العام حاملاً في طياته الكثير من التساؤلات، والأفكار التي لا تخلو من خوف الشعب اللبناني وقلقه..
فبعد خروج الجيش السوري من لبنان في 27 نيسان 2005 واندلاع حرب تموز 2006، انقسم لبنان حول محورين: الأول يؤيد سلاح المقاومة المتمثلة بـ"حزب الله"، ويعتبره نقطة الدفاع الأساسية لحماية لبنان من اسرائيل، وهو فريق الثامن من آذار.
ويقابله مشروع قوى 14 آذار المشدد على ضرورة نزع سلاح "حزب الله"، لتحييد لبنان عن الصراعات الخارجية، مما يشكل مدخلاً للحياد عن الإشتباكات والحروب مع اسرائيل.
لكن، بالرغم من اعتماده سياسة النأي بالنفس، يقع لبنان في قلب عاصفة الثورة العربية وخاصة السورية، وقد غزل هذا الموضوع خيوطه في الوضع الداخلي اللبناني من خلال الإنشراخ الحاصل في البلاد بين القوى الموالية للحكومة والأخرى المعارضة.
فمذ تشكيل حكومة الرئيس نجيب ميقاتي في منتصف 2011، المؤلفة بغالبيتها من وزراء 8 آذار، اشتدت حدّت الصراع بين الفريقين السياسيين وذلك في ظل اتهام المعارضة فريق الموالاة "بولائه" للمحور السوري -الإيراني ومطالبتها ميقاتي بالاستقالة على الفور.
وقد ازدادت الهوة بين الفريقين السياسيين، عقب اغتيال رئيس فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي اللواء وسام الحسن في 19 تشرين الأول الفائت.
وبالرغم من إعلان ميقاتي اعتماد سياسة النأي بالنفس عن الأوضاع السورية، حمّلت قوى 14 آذار الحكومة المسؤولية السياسية لاغتيال اللواء الحسن، وطالبتها بالاستقالة على الفور.
ومن الجدير بالذكر ان المعارضة تقاطع كل الاعمال المرتبطة بمجلس الوزراء متهمة إياه بـ"تغطية الاغتيالات". كما تقاطع الجلسات البرلمانية "لاسباب امنية"، خاصة بعد موجة الإغتيالات التي تعرض لها هذا الفريق السياسي فضلاً عن رسائل التهديد التي طالت غالبية نوابه.
وفي سياق منفصل، تخوّف اللبنانيون من إقحام الوضع الداخلي وربطه بالعدوان الإسرائيلي على غزة، خصوصاً عقب إطلاق صاروخين من جنوب لبنان باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وذلك بعد اتفاق للتهدئة أعلن من القاهرة بعد أسبوع على العدوان.
ويأتي الاحتفال تخليداً لذكرى حكومة الاستقلال الوطنية التي ناضلت عشية إطلاق سراح رئيس الجمهورية بشارة الخوري ورئيس الحكومة اللبنانية رياض الصلح من الاعتقال في 22 تشرين الثاني 1943 من قلعة راشيا، وموافقة فرنسا على منحه الاستقلال التام.
عليه، يطل الإستقلال هذ العام في ظل الصراعات السياسية والطائفية والمذهبية، وفي جعبته قلق وخوف اللبنانيين من غد مجهول!
May I take this opportunity to wish the Republic of Lebanon a very Happy Independence Day, and wish the people of Lebanon and very peaceful future.
Many Lebanese wish, especially the older generation, France never left the country ! Independance day, is celebrated against a loved country, that many people long to visit and become nationals of ! Except those of course, for whom the ideal world is that of the Wilayet al faqih !
Today is the day all the Lebanese were denied the French citizenship.. Happy Lebanese "Independence" Day. haha
boullmich.. ive seen stupid people on planet earth, but i have never seen anyone as stupid as your stupid head.first off your name says it all. second of all. you stupid thing, cuz im not sure if you're human, what freakin independence r u talking about ? hizbollah's independence from the lebanese authorities ? or the aounist independence from the christian sector ? or 8 march's independence from the world as humans ? i think you are celebrating all three today. god bless you sweet thing...
Nô thumb down today to anyone. Happy eid istiklal everyone. May Allah give us the strength to push off the last invaders off Lebanon for good.
Happy Independence Day Lebanon!! Wishing all the people of this great country a happy and peaceful time for centuries to come.
Kees
UNIFIL Dutchbatt 1983
nice toys on show... But today what we need is a cctv system all over the country, intelligence apparatus and the like.
The horses are nice, but shouldnt really be here
My parents moved to Canada when I was a year old. I can barely read and wright arabic. I have made an obligation for my self to go to Lebanon every year. It is a country with a tremendous potential. I hope one day only one date will be celebrate it, November 22nd. To the people in Lebanon, stay strong and preserve this heaven for us and our kids.
Now that is a picture of proud Lebanese hold the one & only cedar of Lebanon flag. Burn that Iranian imposter piss-yellow flag!
To answer you lebanon_first....here's a hint: naive religious extremist who froze in time and still won't accept the fact that HA is nothing but a branch of Iranian control.
These parades are the trademark of third world regimes and dictatorships. They are a waste of money and a prove of shallowness.
As for the independence are we sure Lebanon is independent?