14 آذار: الفراغ السياسي هو لإسناد سوريا أمنيا بحال تدهور وضعها
Read this story in English
تخوفت أوساط بارزة في 14 آذار من أن "يكون قرار إبقاء الفراغ سيد الموقف من أجل ابقاء حرية الحركة ميدانياً في حال تدهور الوضع السوري الى مستوى يتطلب اسناده امنياً من لبنان".
وتساءلت الأوساط لصحيفة "النهار" عن "كيفية ان يجيز "حزب الله" لنفسه وهو الذي يصنف حزباً شيعياً، التدخل في مسألة توزير سنية؟"
ولفتت إلى "احتمال ان يضطر الرئيس المكلف (تشكيل الحكومة نجيب ميقاتي) إلى التضحية بتوزير (وزير الإقتصاد في حكومة تصريف الأعمال محمد) الصفدي بحثا عن مخرج لتوزير الكراميين أحمد وفيصل".
وأشارت الى انه يبدو ان "ميقاتي عاجزاً نتيجة الالتزامات حيال 8 آذار وحيال المجتمع الدولي عن الوصول الى مرحلة البيان الوزاري الذي سيكشف التناقضات على مداها الواسع".
وإذ رأت ان "الاستحقاقات الداهمة ولاسيما منها الاقتصادية، أخطر من أن تدار بعقلية 8 آذار" نبهت إلى ان "الملياري دولار من ودائع الاتصالات اللذين سيذهبان لدعم البنزين لا يكفيان لسداد ديون لبنان الداهمة والاستحقاقات الاقتصادية على اكثر من مستوى".

and the march 14 forces surely can! economic problem 101 :
1- increase taxes without providing anything to balance it out in return
2- more debt! debt left and right!
3- oh and build more useless buildings, and keep the communications network / internet the way it is cause that's providing maximum profit to the private heads, while keeping their charges at the lowest bidder.
4- lastly and this is the cherry on the top: Claim that it's a democracy!
there you go problem solved, it was working for the past 19 years wasn't it? so lets keep it that way! the march 14 way!