اخلاء مدينة في تكساس بعد انفجار انبوب للغاز
Read this story in English
اخليت مدينة صغيرة في تكساس من سكانها البالغ عددهم نحو 700 نسمة الخميس على اثر انفجار انبوب للغاز تتولى تشغيله مجموعة شيفرون، لكن الحادث لم يسفر عن اصابات.
وقالت جو آن ليفينغستن الناطقة باسم مكتب المسؤول في منطقة ايليس "ابلغت في الساعة 9.30 عن انفجار وقع في انبوب لشيفرون".
واضافت ان "شيفرون طلبت اخلاء مدينة ميلفورد وهذا ما حدث".
واوضحت ليفينغستن لوكالة فرانس برس ان بين الذين تم اجلاؤهم 200 تلميذ.
وتابعت "على حد علمي لم تسجل اصابات في المدينة".
وذكرت وسائل اعلام محلية ان انبوب نقل الغاز الطبيعي انفجر عندما تلقى ضربة من احد العمال في الموقع.
وقالت شبكة التلفزيون "دبليو اف ايه ايه" ان العمال تمكنوا من الفرار من المنطقة قبل ان تنتشر السنة اللهب.
واظهرت لقطات وضعت الموقع الالكتروني للشبكة عمودا كثيفا من الدخان والسنة اللهب في موقع الانفجار في وسط منطقة صحراوية.
وقالت المجموعة الاميركية العملاقة في بيان ان "شيفرون اتخذت اجراءات طارئة وتتحرك حاليا لتطويق الحادث".
واضافت ان "اهتمام شيفرون منصب حاليا على سلامة موظفيها ومحيط الموقع".
وتبعد مدينة ميلفورد حوالى ثماني كيلومترا جنوب دالاس.
وفي بيان نشرته ليل الخميس الجمعة، قالت شيفرون انها "تواصل تخفيف الضغط" في الانبوب، مؤكدة ان الحريق "ينحسر مع احتراق المواد الموجودة فيه".
واجبى نحو بلدى مصر
الصيانة مهمة لمصر
خطير.. كارثة كامنة تحت سطح قاعدة ألماظة الجوية والكلية الحربية
نشرت بواسطة:الأهرام الجديد 25 سبتمبر, 2013 3:55 ص في أخبار عاجلة,أخبار مصر
الاهرام الجديد الكندي: فى اغلب الاحوال قد يتسبب فساد موظف صغير فى كارثة انسانية محققة، وقد يقلب موازيين الامور فيموت كثيرين بدون اى جرم اقترفوه، “الاهرام الكندية” تكشف اليوم عن قنبلة موقونة تحت سطح قاعدة مطار الماظة و الكلية الحربية، وهى انابيب الغاز المتهالكة، فرغم صدور القرار رقم 131 لسنة 2009 بتاريخ 4/5/2009 لشركة تاون جاس الخاص بتطوير خطوط الغاز الطبيعى بالقاهرة والجيزة، الا ان هذا القرار لم ينفذ حتى الان بسبب فساد السادة المسئولين والأهمال بوزارة البترول.
فمن المتوقع حال عدم تنفيذ مشروع تطوير خطوط البترول والغاز للقاهرة الكبرى ( كمرحلة أولى) أن تتعرض القاهرة الكبرى لما سبق وأن تعرضت له مناطق ومحافظات أخري، على مدي السنوات القليلة الماضية، مما تسبب فى وقوع خسائر فى الأرواح والمنشآت.، وسنسرد منها ما يلي :


