السنيورة: وجهات النظر متطابقة مع الراعي لجهة التمسك بمبادىء اعلان بعبدا
Read this story in English
أعلن رئيس كتلة "المستقبل" النائب فؤاد السنيورة أن وجهات النظر "متطابقة" مع البطريرك الماروني بشارة الراعي لجهة تحييد لبنان عن الصراعات الإقليمية.
وقال السنيورة بعد زيارة قام بها إلى بكركي على رأس وفد من نواب "المستقبل" مساء الإثنين "شددنا على التمسك بأساس لبنان، وهو العيش المشترك والواحد الاسلامي - المسيحي والاسلامي - الاسلامي (..) كما شددنا على التمسك بالديموقراطية نظاما وآلية للحكم وأسلوبا لتداول السلطة".
وشدد على أن "الميثاق الوطني الذي انطلق منه لبنان عام 1943 (..) هو نقطة تلاق وإجماع بين اللبنانيين، ولم يجر تطبيقه بعد في شكل كامل، وإن الحاجة في المرحلة المقبلة تقضي تأكيد الالتزام به، من خلال العمل على تطبيقه".
وختم السنيورة "لقد كانت وجهات النظر، كما تعودنا سابقا، انطلاقا من هذه الامور، متطابقة مع غبطة البطريرك الراعي، لا سيما لجهة التمسك بالمبادىء التي حددها بيان اعلان بعبدا، لا سيما في ما خص العمل على التحييد عن الصراعات والنزاعات الاقليمية والدولية، وتحديدا في ما يتعلق بالصراع الدائر في سوريا، وكل ذلك من أجل حماية لبنان واللبنانيين".
وصدر إعلان بعبدا في حزيران 2012 نتيجة لطاولة الحوار بين هيئة الحوار الوطني اللبناني التي شكلها الرئيس ميشال سليمان في مقر رئاسة الجمهورية في بعبدا وتم التوافق فيه على تحييد لبنان عن سياسة المحاور والصراعات الإقليميّة والدوليّة وتجنيبه الانعكاسات السلبيّة للتوتّرات والأزمات الإقليميّة، وذلك حرصاً على مصلحته العليا ووحدته الوطنيّة وسلمه الأهلي.
ويحرص الإعلان على ضبط الأوضاع على طول الحدود اللبنانيّة السوريّة وعدم السماح بإقامة منطقة عازلة في لبنان وباستعمال لبنان مقرّاً أو ممراً أو منطلقاً لتهريب السلاح والمسلحين.
إلا أن الإعلان المكتوب لا يرى معظم الأفرقاء فيه إلا "حبرا على ورق" إن كان علنا أو سرا.
"sent thousands of your Tripoli, Arsal, Sidon gangs into Syria on March 17, 2011."
thousands? LOL why not millions?
cut your BS...
does hezbollah say they abide by the gvt decisions? NO... so criticize everyone and stop being biased and spreading your hezbi propaganda....
u're right no hizbiran, no iraqi in qalamoun, only saudis and chechens, we knew already, ft and his likes told us...


