الكتائب يخشى من امتداد التباين بين الدولة والدويلة إلى داخل الدولة نفسها
Read this story in English
أبدى حزب "الكتائب اللبنانية" خشيته من أن يكون "الانقسام او اقله التباين في لبنان لم يعد بين الدولة والدويلة بل امتد الى داخل الدولة نفسها" مرحبا بخطة رئيس السلطة الفلسطينية في الأمم المتحدة ومذكرا أن لبنان لن يقبل "أن تأتي أي تسوية للقضية الفلسطينية تكريسا لتوطين الفلسطينيين على أرضه".
وأبدى الحزب بعد اجتماع مكتبه السياسي عصر الإثنين في الصيفي "ارتياحه إلى كلمة فخامة رئيس الجمهورية من على منبر الجمعية العامة، والتي أكد فيها التزام لبنان الشرعية الدولية والقرارات الصادرة عن مجلس الامن".
لكنه توقف عند "تعدد تمثيل لبنان لدى مؤسسات الأمم المتحدة خلال دورتها الحالية، فقد مثله في نفس الدورة كل من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة فوزير الخارجية ومندوب لبنان لدى المنظمة الدولية".
وعليه أبدى خشيته من ان "تظهر الدولة اللبنانية وكأنها منقسمة على نفسها من دون قيادة واحدة موحدة ممسكة بزمام الشؤون الداخلية والخارجية. وكأن الانقسام او اقله التباين في لبنان لم يعد بين الدولة والدويلة بل امتد الى داخل الدولة نفسها".
ولفت الحزب إلى أنه تابع ب"إيجابية خطوات رئيس السلطة الفلسطينية في الأمم المتحدة الرامية إلى طلب الاعتراف بدولة فلسطين"، مشيرا الى ان "حزب الكتائب (...) يتمنى لهذه الخطوة الأولية أن تتكلل بالنجاح".
وجدد مطالبته "المجتمعين العربي والدولي بإيجاد حل سريع للاجئين الفلسطينيين بعامة والموجودين على التراب اللبناني بخاصة. ولن يقبل لبنان ان تأتي أي تسوية للقضية الفلسطينية تكريسا لتوطين الفلسطينيين على ارضه، في هذا الظرف بالذات".
وأبدى اعتقاده أنه "من الظاهر أن تطبيق القرار 194 ليس اطلاقا من اولويات المعنيين بحل القضية الفلسطينية، انه من واجب الدولة اللبنانية وضع خطة عاجلة، داخلية وعربية ودولية، لدرء أي خطر عن لبنان بينما يعالج العالم موضوع النزاع العربي الإسرائيلي بوتيرة سريعة".
إلى ذلك، لفت حزب "الكتائب اللبنانية" أنه "من موقعه المعارض لا يمكنه إلا الوقوف بجانب تحقيق مطالب الناس الملحة والمحقة وإنه يدعم اي خطة حكومية ترمي الى تلبية هذه المطالب".

I agree... One unified position and figure, that represents Lebanon. This is the president of the republic. The prime minister stays in the country and runs the government.
However, when hariri was running all around the world, spending more time as p.m. outside Lebanon than "at home" in Lebanon, where was your criticism?

They have a lot of slamming to do considering that this micro-party now counts only three, cheikh Amin 3al Fashal, Damsel Sami Gemayel and Damsel Potato Nadim Gemayel. And if things with the Kataeb continue as they have, they will soon count only two, with the Potato moving to the other party of thugs, the Lebanese Fartses of the farts Samir Dajaja.

The most discusting that the president speech was in Arabic infront the western people, wheather he is not qualified to read in French or English the same speech he read in Arabic, is this what the Lebanese wanted their leaders to be more Arabs than even Saudia Arabia, which english is became more popular than their own original Arabic and they not even bothered over that.

This president need to resign, because Hezboshaitan is controling Lebanon than he is