أوساط فرنجية تؤكد أن التسوية الرئاسية لا تزال "موضع متابعة": نحاول تذليل الصعوبات
Read this story in English
أكدت مصادر في تيار "المردة" أن موضوع التسوية الرئاسية "لا يزال موضع متابعة وسط محاولات لتذليل الصعوبات التي تعترضها".
وقالت المصادر في حديث الى صحيفة "الجمهورية" الجمعة أن "موضوع التسوية الرئاسية لا يزال موضع متابعة".
وإذ لفتت الى أن "هناك صعوبات"، أكدت أن "المحاولات مستمرة لتذليلها"، مضيفا "نقود مروحة من الاتصالات واللقاءات بكلّ الاتجاهات، ولكن يبقى الهدف الأساس إنقاذ الجمهورية وإعادة تفعيل الحياة السياسية".
ويكثف النائب سليمان فرنجية اتصالاته و لقاءاته مع مختلف القيادات السياسية. فمنذ أيام زار رئيس "المردة" الرابية والتقى النائب ميشال عون. والتقى في وقت سابق النائب وليد جنبلاط في كليمنصو.
وتلقى فرنجية اتصالا من الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند وبحث معه في الموضوع الرئاسي.
وأشارت تقارير عدة الى أن المبادرة الرئاسية قد جُمِّدت بسبب عدم وجود توافق مسيحي حولها، لا سيما ان "القوات" و"الوطني الحر" يتحفظان عليها.
09:14 ,2015 كانون الأول 11
63
Lol a publicity stunt by the clan in Zgharta just to keep Franjieh's name relevant...
15:25 ,2015 كانون الأول 11
00
Claouns are always amused by their own ignorance
beati pauperes spiritu
16:40 ,2015 كانون الأول 11
02
Its dead pal. If the Saudis have dropped it. Forget it. Iran and already retreated back to its Aoun-Default position. The stalemate continues. With cooperation of the obstinacy of the Lebanese Christian Parties, the Muslim Parties are demonstrating that Lebanon will go on without a Christian President.
The Christian parties have it within their power now to unite behind a candidate and elect him. But because they are divided, the Christian partisans must seek allies either in Riyadh or Tehran to overcome their Christian opponents. Problem is Riyadh and Tehran would rather not have a Christian president in Lebanon.
