شربل: استخدام عناصر الأمن لتلبية حاجات السياسيين العائلية " يستفزّني شخصياً"
Read this story in English
طالب وزير الداخلية مروان شربل بضرورة "تطويع خمسين ألف عنصر إضافي كي يتم إعدادهم ضمن تدريبات خاصة، وتوزيعهم على القطعات العملانية على مختلف الأراضي اللبنانية لحماية أمن المواطنين".
وأكد لصحيفة "المستقبل" أن "وزارة الداخلية تعاني نقصاً كبيراً في عديد الشرطة"، ولفت إلى أنه "بدلاً من توظيف العناصر الموجودة في المهمات الأمنية، يتم إستخدامهم لدى الوزراء والنواب والقضاة لتلبية حاجاتهم العائلية"، مؤكداً أن "الأمر يستفزه شخصياً".
وأشار شربل إلى أنه بحاجة "الى نحو عشرة آلاف عنصر لوضعهم في خدمة الأمن، ولكن لا أذن تسمع ولا عين ترى"، وبالتالي فهو لا يستطيع بمفرده "مكافحة الجريمة مع وجود السلاح وانتشاره بين المواطنين".
وأعلن عبر "المستقبل" أن "الوضع الأمني جيد، ولا أراه إلا كذلك مقارنة بباقي الدول العربية. الجريمة موجودة في المجتمعات كافة، أما وجودها في لبنان بشكل متزايد ولا سيما في الآونة الأخيرة، فسببه الأساسي السلاح الموجود بين أيادي اللبنانيين من الطوائف كافة، وهذه الآفة موجودة منذ العهد العثماني وتفاقمت في العام 1975، وتفاقمت بعد انتهاء الحرب الأهلية".
وكشف في حديث الى صحيفة "الشرق الأوسط" أن "السلطات اللبنانية تأخذ بعين الاعتبار الأحداث المحيطة بلبنان، وهي تتخذ كل الاحتياطات الأمنية لحماية السفارات العربية والأجنبية التي قد تكون في دائرة الخطر".
وشدد شربل أن "الأجهزة الأمنية اللبنانية وبناء لقرار السلطة السياسية زادت من الإجراءات الأمنية للسفارات العربية وغير العربية التي تتأثر مباشرة بالوضع الإقليمي وذلك بالتنسيق مع هذه السفارات".
ونفى "توفر أي معلومات للأجهزة اللبنانية عن مخطط لاستهداف أي سفارة"، قائلاً "قبل الأحداث التي شهدتها بعض الدول المحيطة بلبنان، كنا نوفر الحماية الأمنية لكل السفارات ضمن الإمكانات المتوافرة لدينا، ولكن بعد كل هذه التطورات الإقليمية ضاعفنا الإجراءات والتدابير الأمنية لحمايتها، لا سيما السفارات الأكثر تأثراً بالوضع الإقليمي". ورفض شربل تسمية هذه السفارات مكتفياً بالقول "إنها معروفة ولا لزوم للتسمية".
وفي تقييمه للوضع الأمني في لبنان في ظل الاضطراب الموجود في محيطه ومدى انعكاس الوضع في سوريا على الداخل اللبناني، أعلن شربل أن "على السياسيين في لبنان أن يحيدوا البلد عن الصراعات الخارجية، وأن يتفاهموا فيما بينهم على ما يعزز الوضع الأمني، لأن الاستقرار السياسي ينعكس إيجاباً على الأوضاع الأمنية والاقتصادية والاجتماعية والسياحية".

السلاح الموجود بين أيادي اللبنانيين من الطوائف كافة، يساعد في حصر الجريمة، القاتل والمجرم يعرف كيف يجد السلاح في كل البلدان، السلاح الفردي يحمي الناس أو يخيف المجرمين . المشكلة في سلاح الميليشيات .

if somwonw cn explain this to me, I would be gratefull:
" they are being used to meet family needs"
families of these judges, lwamakers and ministers are not at risk due to their parent's activities?
this is a big BS, and is aimed at removing the security from certain people to facilitate their murder.
it would be better to go after army and security forces personel who daily use personel and cars to drive their kids to school and shopping.

"this is a big BS, and is aimed at removing the security from certain people to facilitate their murder."
HAHAHA! Typical March 14 BS!

ايه وضع محرج انه عنصر درك مكلف الدولة ملايين اخر شي اتشوفه شوفير الست و بنفس الشارع في بيوت عم تنسرق و ناس عم تنسرق.
اشارات السير ما عليها شرطة مرور و بالليل ان كنت قبضاي انزل اتمشى بالشارع.
وينية الدولة

@geha
you are right, but if they wanted to murder someone, they wouldn't care about his security...Pierre Gemayel..Hariri...Elias Murr...etc
so they are better off alone..less visible ;)

Shut the borders with both Syria and Israel. The Country will be very safe and no need to 10000 policemen. No need to export tomatoes to the Gulf countries, build a Nuclear plan and export to both South and North neighbors Electricity.