إحياء البحث في صيغة ال 24 وزيرا كاحتمال يؤيده عون
Read this story in English
عاد المعنيون بتشكيل الحكومة الى إدراج صيغة الـ24 الى لائحة الإحتمالات الممكنة كمخرج ممكن لمعالجة سيل الطلبات الغزيرة على الحقائب السيادية والخدماتية، بحيث يصبح الجميع مضطرين الى "ترشيق" مطالبهم وتكييفها مع القياس الجديد.
ووبحسب المعلومات فإن رئيس الجمهورية ميشال عون يدفع في اتجاه ترجيح كفة تركيبة الـ24 وزيرا على ما عداها، وهو من أشد المتحمسين لها، لأنه يريد حكومة رشيقة تستطيع تحقيق أقصى إنتاجية ممكنة في الوقت القصير المحدد لها، لا سيما أن الوزراء جميعا سيكونون في هذه الحال من أصحاب الحقائب، في حين ان الطابع الفضفاض للحكومة الثلاثينية التي ستكون محشوة بوزراء دولة لا يشجع على الكثير من التفاؤل.
ولكن المصادر لفتت الى أنه لا شيء نهائيا ومحسوما بعد على صعيد القالب الحكومي، وان معادلة الـ24 وزيرا لا تزال مجرد طرح للنقاش، قد يُعتمد وقد يسقط مجددا أمام ضرورات العودة الى تركيبة الـ30 التي، على سيئاتها، تكاد تكون وحدها القادرة على "مكافأة" جميع المنخرطين في التسوية.
And at least 30% women... but above all, a priority plan for first 100 days. It is just amazing forming a cabinet is about people and not policies. We'll never grow up! Whereas UAE is developing the hyperloop transportation of the future, operating the largest and most efficient airport, constructing smart buildings, planting the deserts, and creating the largest renewable energy plants... Lebanon has one miserable airport, gridlocked transportation, slowest and most expensive internet and communication, fourth-world infrastructure, highest level of corruption and inefficient public sector, second highest pollution level, and intermittent water and power. How can we ever regain our place as the Switzerland of the Middle East without a government priority plan and transparent institutions?


