حمادة يشرح أسباب اعتراض "اللقاء الديمقراطي" على إقرار مرسومي النفط
Read this story in English
شرح وزير التربية الجديد مروان حمادة أسباب اعتراضه والوزير أيمن شقير كأعضاء في اللقاء الديمقراطي على المراسيم التطبيقية للتنقيب عن النفط والغاز التي أقرها مجلس الوزراء يوم أمس الأربعاء.
وقال حمادة في حديث الى صحيفة "الجمهورية" "لقد اعترضنا مبدئياً على المراسيم التطبيقية كما كنّا قد اعترضنا على القانون عام 2010، ذلك انّ هذا القانون وهذه المراسيم تغفل تماماً إنشاء شركة وطنية تمثّل لبنان بشراكة وفاعلية في عمليات الشركات التي ستُلزّم اليها اعمال التنقيب واستخراج النفط".
ولفت الى انه "على رغم انّ القانون نص على إقامة صندوق سيادي لحفظ الاموال والرديات لتخصّص لاطفاء الدين والادّخار للاجيال القادمة".
وأشار الى أن "المراسيم التطبيقية لم تأت على ذكر هذا الصندوق، بالإضافة الى صلاحيات استثنائية معطاة الى وزير الطاقة تجاوزاً لسلطة مجلس الوزراء، وليس أقلّها صلاحية اختيار الرقع التي ستلزّم من دون الرجوع الى مجلس الوزراء".
وتابع "أضف الى ذلك المستوى المتدني للأتاوات والشراكة على اساس ارباح وليس الإنتاج، الى ما هنالك من اسباب دفعتنا ليس فقط الى التحفظ، بل الى الاعتراض".
I respect the PSP, the Lebanese Forces and many others for voicing concerns over the oil file and the cabinet policy statement among others while stressing the Cedar Revolution is well and alive.
in this presidency there is no bickering whatsoever...... they all agreed how to split the cake and their shares before it all started.


