ملف قانون الانتخاب يعود الى الساحة في نيسان.. والفراغ آخر الاحتمالات
Read this story in English
بات محسوماً لدى القوى السياسية على اختلافها انّ شهر نيسان يجب ان يكون شهر إعداد القانون الانتخابي.
وبحسب مصدر تحدث الى صحيفة "الجمهورية" إن "مقولة الفراغ قد انتهت وانقلوا عن لساني: لا فراغ مجلسياً على الاطلاق، ستستمر المؤسسات والجميع من رئيس الجمهورية الى سائر المستويات الرسمية والسياسية متهيّبة جداً من هذا الامر لأنه لا يشكل خطراً آنياً او عابراً انما هو خطر على الكيان، لأننا اذا وصلنا اليه نعرف كيف ندخل فيه إنما الخروج منه هو امر لا يعلمه الّا الله".
وكشفت مصادر وزارية عاملة على الخط الانتخابي، انّ إتصالاً حصل أمس بين رئيس الحكومة سعد الحريري ووزير المال علي حسن خليل، وآخر بين خليل ووزير الخارجية جبران باسيل الموجود في اوستراليا، والذي سيعود الاحد المقبل ما سيفتح باب نقاش حثيث في الاسبوع المقبل.
وقالت المصادر نفسها "انّ المرحلة الممتدة من الآن وحتى نهاية ولاية المجلس النيابي في 20 حزيران هي مرحلة حساسة إنتخابيا".
وجزمت انه على رغم "اللاتقدّم" حالياً على خط قانون الانتخاب "اننا نستطيع أن نُعدّ قانوناً وسنعدّ هذا القانون".. وأبدت ثقتها بأنّ موضوع سلسلة الرتب والرواتب "سيكون بنداً اساساً" خلال نيسان.
Lebanon's Constitution makes the initial split among Lebanon's religious sects in its Article 24 by, assigning half of Parliament's seats to Christians.
Lebanon's Minister of News Reporting Jargon, His Excellency Admiral Patriarch al Rahi, OFB, MRE, RN (ret), authorized Lebanese news outlets to use the term "null" in headline reporting on the upcoming, supposedly, elections.
Many experts attribute Lebanon's instability and succeptability to foreign manipulation to this Constitutional provision. It is often referred to as "the National Pact" or "the Taef Accord". Other terms used are "equality", "partnership", and "balance".
The US Secretary of State has referred to the system as "intentional anarchy", as have Brad and Angelina.


