"مجموعة الدعم الدولية" تدعو الى استمرار الدعم الدولي لتقوية قدرات الجيش
Read this story in English
نوه أعضاء مجموعة الدعم الدولية من أجل لبنان بجهود الجيش في محاربة الارهاب وحماية سلامة وأمن الاراضي اللبنانية.
وتقدم أعضاء مجموعة الدعم الدولية في بيان صدر عنهم بأحر التعازي إلى شهداء الجيش ويتمنوا الشفاء العاجل للجرحى.
وأكد أعضاء المجموعة دعمهم القوي وبالاجماع للجيش اللبناني بصفته المدافع عن لبنان، ودعوا الى استمرار الدعم الدولي من أجل تقوية قدرات الجيش اللبناني أكثر.
وبدأ الجيش السبت معركته ضد تنيظم "داعش" في جرود القاع ورأس بعلبك. واعلن الاحد عن سيطرته على ثلثس المساحة الذي كان يسيطر عليها التنظيم.
واستشهد ثلاثة عسكريين وأصيب أخر بجروح خطرة جراء تعرض آلية تابعة للجيش على طريق دوار النجاصة - جرود عرسال الاحد لانفجار لغم أرضي.
واستشهد فجر الثلاثاء عسكري وجرح أربعة أثناء مشاركتهم في تفكيك عبوة من مخلفات داعش.

Lebanon doesn't need more weapons or money, all we need is the UN to come and pacify the nation by shooting at hizbollah and palestinian thugs till they surrender.

Spoken like a true Israeli.
You are the one that should be shot, and that can be arranged too.

this street thug should be reported to the authorities for making death threats on a public forum. Oh, I forgot he is a shia like abbas ibrahim so the general security will not arrest him.

That's why I reported him to the INTERPOL, I knew abbas will not arrest him.

تاريخ حافل
a few "arrangements":
Mahdi Amel (Dr. Hassan Hamdan)
Khalil Naous
Souheil Tawileh
Hussein Mrouweh
Selim Yammout
Dr. Hikmat Al-Amin
Daoud Daoud
Akl Hamieh
Mahmoud Fakih
Hassan Sbeiti
all of then true Israelis obviously

Mystic; how many bags of batata did you sell today while posting on naharnet from your Nokia 3310?

God is Love and doen't need an Army to defend Him. Those who take the weapons are mistaken and are commanded by Lucifer.
Remember : They will end up with him.

Examples of the 'Police State' run by the General Security
الأسير المحرر أحمد اسماعيل يروي وقائع "اهانته من قبل الامن العام"
وأشار اسماعيل الى ان "التلفيق في هذه القضية بيّن وواضح لأن السؤال عن السيدة والاجابة عنه دام 3 دقائق فقط، ثم انتقل المحقق الى عمليات ترهيب سياسي وتهديدي بالقتل"، قائلاً " حقك رصاصة ومنزتك مثل الكلب من الشباك".
واضاف اسماعيل: رغم ان التحقيق حول المنشورات تعود لصلاحية دائرة الجرائم الالكترونية وليست من مهمات جهاز الأمن العام، فقد قام المحقق بمساءلتي عن عشرات "البوستات" وقد طلب باقفال صفحتي على فايسبوك ومنعي من التحدث بالسياسة وبشكل خاص عدم انتقاد دور حزب الله في سوريا، وعدم نقد السياسة الايرانية ".
https://www.annahar.com/article/642960-الأسير-المحرر-أحمد-اسماعيل-يروي-وقائع-اهانته-من-قبل-الامن-العام