أصدقاء جورج عبدالله يرشقون السفارة الفرنسية بالخضار والبيض مطالبين بالإفراج عنه
Read this story in English
قطع اصدقاء جورج ابراهيم عبدالله الطريق امام السفارة الفرنسية على طريق الشام في المتحف، مطالبين بالإفراج عنه.
وأشارت الوكالة الوطنية للإعلام الى ان "العشرات من اهل واصدقاء ورفاق عبدالله احتشدوا للمطالبة بتحريره من السجون الفرنسية وحق عودته الى وطنه"مطالبين " الدولة بوضع يدها على الملف لاطلاق سراحه، وحضوا الدولة الفرنسية على اطلاقه".
وأضافت الوكالة أنه "تمت اذاعة رسالة من عبدالله من سجنه في فرنسا طالب فيها المعتصمين بالثبات على موقفهم وعدم التراجع".
وفي السياق نفسه، رشق المعتصمون السفارة بالبيض والخضار، وتدخل المنظمون لوقف تلك الاعمال. وطوقت القوى الامنية المكان، وحاصرت المتظاهرين بعوائق حديدية مانعة تواجدهم على مدخل السفارة.
وأشار عضو اللجنة الدولية لاطلاق سراح الاسير جورج عبدالله حسن صبرا للـLBCI الى أن "ما جرى هو رد طبيعي على الشرطة الفرنسية التي اعتقلت امس 40 مناضلًا من رفاق جورج عبدالله وجرحت 16 اخرين".
ولفت الى ان الحملة ستستمر في استهداف المراكز الفرنسية وسنعطل المصالح الفرنسية وخاصة المنصالح الاقتصادية الفرنسية في لبنان"، مضيفاً أنه "قررنا رمي السفارة بالبيض والبندورة وليس بالحجارة ولم نتعرض للقوى الامنية، والمناصرين مشحونون جدا".
يُذكر أنه كان قد تجمع نحو 100 شخص من اقارب عبد الله والمتضامنين معه امام السفارة الفرنسية الإثنين14 الجاري، واقاموا خيمة اعتصام مفتوح قبالتها، بعد ارجاء القرار في شأن الافراج عن عبدالله الى نهاية الشهر.
وفي هذا السياق، دعا السفير الفرنسي في لبنان باتريس باولي الى " انتظار حكم القضاء الفرنسي بحق الأسير اللبناني جورج عبدالله"، مبدياً تفهمه لـ"ردة فعل مناصريه الغير مبرّرة".
وكان القضاء الفرنسي قرر الاربعاء في التاسع من كانون الثاني الافراج عن عبد الله شرط ترحيله، لكن وزارة الداخلية لم توقع حتى الاثنين القرار بذلك، وهو ما يعد شرطا مسبقا للافراج.
والتقى باولي في وقت لاحق رئيس الجمهورية ميشال سليمان للبحث في المسالة ذاتها.
وكان السفير الفرنسي تلقى الاثنين اتصالا هاتفيا من رئيس الحكومة اللبناني نجيب ميقاتي الذي اعتبر ان "التأخير في اطلاق المواطن عبدالله خطوة غير مبررة وتمس حقوقه المدنية"، متمنيا على فرنسا "الاسراع في اطلاقه ليعود الى وطنه وأهله".
واوقف عبدالله الذي كان يتراس "الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية" وكان قريبا من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، في باريس العام 1984. وفي 1987، حكم عليه بالسجن المؤبد بتهمة التورط في اغتيال الدبلوماسي الاميركي تشارلز روبرت راي والدبلوماسي الاسرائيلي ياكوف برسيمنتوف.

Another Hizbollah trick...! With the UN peacekeepers, with the STL investigators, etc...always the busload of widows, children, pilgrims, on stand-by, ready to answer the paid duty-call !!

The man is still jailed yet he causes troubles. I hope Lebanon will prevent him from resuming his terrorist activities....

Bunch of thugs. They should be jailed. if u have eggs and tomatoes give them to syrian refugees instead of destroying yet more our country's image for a criminal.

The article Fails to mention, AGAIN that the protesters claim that the French Government is doing the US's bid concerning Georges.
Instead of letting him free the french government should deport him to the USA.

Send him to Gaza. Not welcome here enough of these useful idiots carrying the water of the Jihadist.