المشنوق: ذاهبون الى مواجهة كبرى مع العرب ونحن على حافة الهاوية السياسية والمالية
Read this story in English
ألمح وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق الى أن المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي وعددا من الدول العربية الأخرى في صدد مزيد من الإجراءات ضد لبنان. ورفض المشنوق في مقابلة مع برنامج "كلام الناس" من المؤسسة اللبنانية للإرسال الدخول في تفاصيل ما أعلنه مكتفيا بالإشارة الى "خطوات عبر جامعة الدول العربية".
وقال المشنوق: "نحن ذاهبون إلى مواجهة كبرى مع العرب، وهناك دول جديدة ستنضم إلى دول مجلس التعاون الخليجي في مواجهة لبنان، وقد نذهب إلى قمة عربية في هذا المجال".
ويأتي كلام المشنوق، عشية توجهه إلى العاصمة التونسية للمشاركة في اجتماع وزراء الداخلية العرب يومي 2 و3 آذار المقبل.
وفيما استبعد المشنوق أن تؤدي أي جولة خليجية الى عودة السعوديين عن قرارهم، إعتبر وزير الداخلية ":أن هناك خللا في علنية موقف الرئيس تمام سلام بموضوع اجتماع وزراء الخارجية العرب في القاهرة"، وقال: "أنا سمعته مرتين في مجلس الوزراء، وأعتقد أنه غير مطلع على الفارق بين بيان الاجتماع الوزاري العربي بإدانة "حزب الله" وبين المقررات الصادرة عن الاجتماع ب"إدانة التدخل الايراني في شؤون الدول العربية"، معتبرا أن الأمر التبس على رئيس الحكومة عندما قال إن وزير الخارجية جبران باسيل نسّق موقفه معه.
وأشار المشنوق الى أن "هناك تسويات لا تحصل إلا بعد المواجهات"، ورأى أننا على حافة الهاوية السياسية والمالية.. أما الأمنية فإنها بألف خير.
وجدد المشنوق القول إن كل الخيارات مطروحة للنقاش في مواضيع الحوارَين الوطني والثنائي والحكومي، وقال إنه كان صاحب اقتراح الخروج من الحكومة في الاجتماع الذي عقد في السعودية برئاسة الحريري، قبيل عودة الأخير إلى بيروت، وكان الجواب بالرفض، معتبرا أن الاستقالة من الحكومة ليست خيارا شخصيا بل خيار سياسي يتعلق بالتيار السياسي الذي سَمَّاه وزيرا، وسأل: "ماذا يمنع أن تصبح الحكومة الحالية حكومة تصريف أعمال"؟
23:59 ,2016 شباط 25
54
“What do we have to do with Kenya, Kuwait or Nigeria? Why would the resistance play a role in these countries and to serve which project?”
Mr Mashnouq your statement is flawed, you are calling the Iranian mercenaries "the resistance" and that's wrong. The Iranian mercenaries will go where the Ayatollah tells them to go. Remember before they were involved in all the counties you mentioned and others you didn't, the Ayatollah's loyal `paid soldiers were in Bosnian along with other Jihadis the likes of Al Qaeda killing Christian Serbs.. err.. "defending Sunnis".
00:25 ,2016 شباط 26
73
This "user" wants to be Prime Minister at any cost. A known brown nose
03:53 ,2016 شباط 26
54
Mashnouq:
Tell us more about the security plans in : Dahieh, Baalbek, the South, etc.
