ابراهيم طالب الجهات المتفاوضة حول ملف عسكريي عرسال "بالاسراع" لانجاز الملف

Read this story in English W460

طالب المدير العام لأمن اللواء عباس ابراهيم من الجهات المعنية بالتفاوض في ملف العكسريين المخطوفين في جرود عرسال الاسراع في انجاز الملف.

وأفادت صحيفة "الجمهورية" ان ابراهيم "عاوَد اتصالاته مع الجهات المعنية بالتفاوض، طالباً منها الإسراع في إنجاز الملف ربطاً بالتطورات الجارية في الزبداني والمنطقة".

و كان ابراهيم زار رئيس الحكومة تمام سلام أمس الخميس وعرض معه ملف العسكريين والحراك الشعبي على الأرض والوضع الامني.

كذلك أطلعَه على الجهود التي يَبذلها الأمن العام في ملاحقة المطلوبين والشبكات الإرهابية.

و رغم كل الجهود التي قام بها ابراهيم ورغم زيارته قطر للبحث أكثر في المفاوضات، لا تزال القضية مجهولة المصير منذ انتهاء معركة عرسال الدامية العام الفائت. ومنذ أسابيع وسع ابراهيم اتصالاته في شأن الملف لتكون مع تنظيم "داعش".

وكان ابراهيم أعلن منذ مدة عن انتهاء المفاوضات من الجانب اللبناني مع جبهة "النصرة" بانتظار تجاوبهم.وكشفت تقارير عن توافق عبر الوسيط القطري على عدد من السجناء سيتم إطلاقهم مقابل استرجاع العسكريين الـ 16 لدى "النصرة".

التعليقات 5
Default-user-icon tony sawayyah (ضيف) 08:14 ,2015 أيلول 04

"The General Security leader visited Prime Minister Tammam Salam on Thursday to discuss ..."
Abbas Ibrahim is now a leader??? He is a public employee undeserving of his post and nothing more!

Default-user-icon Army Hostage (ضيف) 09:22 ,2015 أيلول 04

Report: Ibrahim Revives Hostages File
about time he revived the File?
Sorry, but all this time where was the File???

Thumb saturn 09:39 ,2015 أيلول 04

Thought you people forgot your sons, among the trash crisis and all that!

Default-user-icon saturnbemoss (ضيف) 10:55 ,2015 أيلول 04

exactly maybe milk is not white after all

Thumb -phoenix1 14:26 ,2015 أيلول 04

Another waste of time from those who are leading this country to its destruction when we could have solved this hostage crisis as well as hundreds of other problems a long time ago. We are lead by incompetent people, specialized in idiocy, lies, fabrications and theft. Then I look at the bowed heads of what we call our security forces, how quickly they succumbed to Al Nusra, and by contrast how quickly they would mercilessly attack innocent and peaceful protesters.