وزير الدفاع السوري الاسبق مصطفى طلاس في فرنسا منذ أيام عدة
Read this story in English
قال معارضون سوريون في المنفى الاثنين ان وزير الدفاع السوري الاسبق العماد مصطفى طلاس موجود في باريس منذ ايام عدة، لكن لم يكن في وسعهم تأكيد ما اذا كان الامر يتعلق بانشقاق.
وقال العضو في الهيئة الوطنية لدعم الثورة السورية محمد الرشدان "انه موجود في فرنسا منذ خمسة ايام بعد خلاف مع آصف شوكت صهر بشار الاسد".
وآصف شوكت زوج شقيقة الرئيس بشار الاسد، بشرى، يشغل منصب نائب وزير الدفاع السوري.
كما أشارت مصادر عدة من المعارضة السورية في المنفى في فرنسا إلى ان مصطفى طلاس وصل الى باريس مع زوجته ونجله فراس، وهو رجل اعمال. ونجله الاخر مناف ضابط في الجيش السوري ولا يزال موجودا في دمشق.
وافاد مصدر مقرب من المعارضة في المنفى ان "مصطفى طلاس ونجله فراس وصلا الاحد الى باريس. لا اعتقد انها عملية انشقاق. انه هنا باذن من النظام".
ولم يكن في وسع وزارة الخارجية الفرنسية تأكيد او نفي هذه المعلومة.
وكان مصطفى طلاس وهو سني مقربا من الرئيس الراحل حافظ الاسد والد بشار الاسد والذي حكم سوريا من 1970 حتى وفاته في العام الفين. وكان وزيرا للدفاع يتمتع بنفوذ كبير في بلاده من 1972 الى 2004.
وبحسب المرصد السوري لحقوق الانسان، فان اعمال العنف في سوريا اسفرت عن سقوط حوالى 8500 قتيل منذ بدء الحركة الاحتجاجية ضد النظام في اذار 2011.
20:16 ,2012 آذار 12
10
This is a very old man and his contribution to the resistance if it ever happens would be extremely weak, let alone effective. It might be a symbolic event which could encourage others to defect. His presence in paris with his son is simply unusual while his other son is still in damascus. For him to be allowed to exit syria through the official channels is an indication that he is not in the process of defection. Nevertheless, the whole story is a bit weird and could have a follow up soon. Let's wait and see what might eventuate until then.
21:07 ,2012 آذار 12
10
I wish the plot would have worked. This will make Bashar increasingly paranoid. Hitler had plotters against him and he went nuts with personal security.
23:36 ,2012 آذار 12
00
This man is of the worst kind for humanity! He should be trialed no matter what!
14:54 ,2012 آذار 13
00
Perhaps he is in France to offer syrian demands before any of the french officers captured in Homs. oh how quickly the shoe turns.
