10 عسكريون على الاقل ضالعون في فضيحة الدعارة بكولومبيا

Read this story in English W460

اعلن مسؤولون اميركيون الثلاثاء ان عشرة عسكريين اميركيين على الاقل قد يكونوا ضالعين في فضيحة الدعارة بكولومبيا التي ادت ايضا الى ضرب جهاز السري (سيكريت سرفيس) المكلف حماية رئيس الولايات المتحدة باراك اوباما.

وتم توقيف 11 عنصرا من الجهاز السري عن العمل. ويشتبه في انهم عاشروا مومسات في كارتاهينا حيث شارك اوباما في قمة الاميركيتين. كما تم تعليق خدمة خمسة عسكريين متورطين في هذه القضية، حسب ما اعلن المتحدث باسم البنتاغون جورج ليتل.

الا ان الجهاز السري قال ان ايا من هؤلاء لم يكن مكلفا حماية الرئيس بشكل مباشر.

ولكن قد يكون عدد الجنود الضالعين اكثر من عشرة، حسب ما قال مسؤول اميركي مفضلا عدم الكشف عن هويته لوكالة فرانس برس.

ويتعلق الامر بخمسة عناصر من القوات الخاصة وجنديين من البحرية وجنديين من المارينز وجندي في سلاح الجو الاميركي.

واكد المصدر انه لا يوجد اي ضابط بينهم.

وتجري السلطات تحقيقين لتسليط الضوء على هذه الفضيحة، واحد فتحه الجهاز السري والاخر الجيش الاميركي.

التعليقات 1
Default-user-icon Ashrafieh (ضيف) 10:41 ,2012 نيسان 18

Hope sex scandals will apply to our Lebanese officials from top of the pyramid till its bottom
Go RT television tackle the Lebanese sex scandals there is a lot of material here for a long lasting episodes